Monday, 6 August 2007

Motivation song!!!



Can't touch this
Can’t touch this
Can't touch this
Can’t touch this

My, my, my, my music hits me so hard
Makes me say oh my Lord
Thank you for blessing me
With a mind to rhyme and two hyped feet
Feels good when you know you're down
A superdope homeboy from the Oaktown
And I'm known
as such
And this is a beat uh you can't touch

I told you homeboy,can't touch this
Yeah, that's how we livin' and ya know,
can't touch this
Look in my eyes man, can't touch this
Yo let me bust the funky lyrics, you can’t touch this

Fresh new kicks and pants
You got it like that now you know wanna dance
So move out of your seat
And get a fly girl and catch this beat
While it's rollin' hold on
Pump a little bit and let them know it's going on
Like that, like that
Cold on a mission so fall on back
Let 'em know that you're too much
And this is a beat uh they can't touch

Yo I told you, can't touch this
Why you standing there man, can't touch this


by MC Hammer


Friday, 6 July 2007

It was a time I had to say goodbye!




We met on the sea side as we used to do…

Then our eyes met. She remembered I was leaving, burst into tears and rushed away from me. My eyes followed her, till her graceful figure was out of sight, ...

***

I sailed to the other side of the Sea searching for something called freedom!…
Then I landed on the land of freedom…
I threw away my hat and ran in several directions in search of something. ...

.
.

Goodbye my lover …

goodbye my friend …


you have been the one for me by James Blunt




Friday, 29 June 2007

حضور إمرأة


الشئ الوحيد الذى لا يستطيع الرجل ان يكسره فى المرأة هو عقلها … و ثقافتها، و عنفوانها…

الرجل بطبعه لاعب محترف … و لكنه لا يستطيع أبداً أن يخترق دفاعات امرأة تستعمل عقلها جيداً…

إن المعركة مع الرجل لا تربحها الحلى، و الأزياء، و العطور، و خواتم البلاتين، و معاطف المينك …

أن المرأة الذكية هى التى تخبئ فى عينيها ملايين الأسئلة …و تترك للرجل أن يبحث عن الأجوبة… و ...


كلما غنيت باسم امرأةٍ ..

أسقطوا قوميتى عنى و قالوا:

كيف لا تكتب شعراً للوطن؟

و هل المرأة شئ آخر غير الوطن؟..

آه .. لو يدرك من يقرؤنى

أن ما أكتبه فى الحب ..

مكتوب لتحرير الوطن …

.

.

الكلمات لنزار القبانى …

و الاغنية لماجدة الرومى




Thursday, 21 June 2007

تاريخ مفتوح



بينى و بينك حالة عشق سكنتنى منذ وطأت قدمى شوارعك.. دروبك وحاراتك القديمة، حينها كانت (ولاتزال) تبدو لى و كأنها كتاب تاريخ مفتوح يحاكينى وأحاكيه، ويفوح منه عبق المكان فيعيدنى لأزمنة حنينى و حنينك من ...
.
.

Monday, 30 April 2007

موسيقى


هو:....

أمطار أوروبا

تعزف سوناتات بيتهوفن

و أمطار الوطن...

تعزف جراحات سيد درويش

و أنا بدون تردد

مع هذا الإسكندرانى

الذى يضئ فى حنجرته قمر الحزن

و مآذن سيدنا الحسين


"نزار القبانى"



Thursday, 29 March 2007

كادر النهاية


الزمان: أزمنة الحنين

المكان: بحر صراع المعقول و اللا معقول

طوحته هذه الريح المليئة بالجفاف و الردى على شاطئ الحروف الجامدة و المالحة ...فرآها من بعيد كضوء يلتوى فوق غمام الروح الجافة و الشارده...رتبت الوانها القزحيه فى عينيه...فتجلت كلمات النصوص عن دوائر خاطره...و ادخلته فى غيب ليرسم منحنى...يدعوه افقاً ازرقاً او بحراً أو دماً او حتى أصدافاً موشوشة ...فيراها خارطة الوطن و تراه ظلاً لا يمر.


بخياله حطم حواجز المكان و الزمان...و طار معه... فطرق بابها...و القى بجسده على سرير طفولته...و شرب قهوتها المعطره بحب الهال...و طاف معها فى شوارعها...و ذهب الى شواطئها...اشتم هواء بحرها...و خلع معطفه و كل الطبقات الصوفية التى ارتداها تحته...فلسعت حرارة شمسها جسده...فابتسمت و هى تضمه الى صدرها بقوة... قائلة: مش ناوى ترجع؟...فأجابها بأبيات من قصيدة "فى الحب البحرى" لنزار:

لماذا تبحثين عن الثبات؟
حين يكون بوسعنا أن نحتفظ بعلاقتنا البحرية

تلك التى تتراوح بين المد..و الجزر

بين التراجع و الاقتحام

بين الحنان الشامل , و الدمار الشامل..

لماذا تبحثين عن الثبات؟

فالسمكة أرقى من الشجرة ...

و السنجاب .. أهم من الغصن..

و السحابة ..أهم من نيويورك..

وينتهى المشهد على خلفية ايقاع المطر مصحوباً بموسيقى لاغنية محمد منير بتبعدينى عن حياتك بالملل و خلتينى اقول خلاص ما فيش امل

النهاية


Wednesday, 28 March 2007

نعمة الخيال


فى لمحات سريعة امتلئت السماء بسحاب اسود غاضب و كثيف...و ساد الظلام ارجاء المكان فى عز الظهر...و كأننا انتقلنا الى قلب الليل فى لمحة خاطفة من لمحات الزمان...فقفز الى ذاكرتى ما قرأته من ابحاث عن علاقة ضوء النهار و اصابة الكثير من الناس هنا بالاكتئاب النفسى

فانا اعيش هنا على بعد آلاف الأميال و التى تفصلنى عن شمس مصر...و الأرض التى تطئها قدمى هى ليست بارضى و لا حتى هذه السماء التى اطفئت انوارها بسمائى...و لكن البعض من اصدقاء العمل هنا يتعجب من بسمتى الدائمة و المرسومة على وجهى طوال فصل الشتاء او الصيف.


لا أحد منهم يعرف سر عدم اكتئابى بهذا الطقس المتقلب و المتغير دائماً هنا ...فانا وحدى الذى اعرفه...انه نعمة الخيال...فبخيالى احطم حواجز المكان و الزمان...و اطير معه ثم أعود فى تلاحق سريع... و به اطير الى ارضى التى تربيت عليها و سمائها التى استظلتنى...


فاطرق بابها...و القى بجسدى على سرير طفولتى...و اشرب قهوتها المعطره بحب الهال...و اطوف معها فى شوارعها...و اذهب الى شواطئها...اشم هواء بحرها...و اخلع معطفى و كل الطبقات الصوفية التى ارتديتها تحته...فتلسع حرارة شمسها جلدى...فتبتسم و هى تضمنى الى صدرها بقوة قائلة: مش ناوى ترجع؟...فأجيبها بأبيات من قصيدة "فى الحب البحرى" لنزار:

لماذا تبحثين عن الثبات؟
حين يكون بوسعنا أن نحتفظ بعلاقتنا البحرية
تلك التى تتراوح بين المد..و الجزر
بين التراجع و الاقتحام
بين الحنان الشامل , و الدمار الشامل..
لماذا تبحثين عن الثبات؟
فالسمكة أرقى من الشجرة ...
و السنجاب .. أهم من الغصن..

و السحابة ..أهم من نيويورك..

فأعود ثانية الى ارض الجزيرة البريطانية بسرعة البرق الخاطف منتفضاً على صوت صديق العمل:

-what a terrible day?

فاجيبه ببسمة تملأ و جهى:

-yes indeed.

و اعود الى عملى و انا منتشياً و صوت فيروز يملأ سمعى
كبر البحر بحبك....

Monday, 26 March 2007

هى و هو و أزمنة الحنين


الزمان: ازمنة الحصار

المكان: بحر اللا معقول

تعجز كلماتها عن وصفه... ويعجز شعورها عن ذكر مدى غرابته... فهو رغم رومانسيته الشرقيه و ذوبانها فى هدوءه لا تعلم متى يغضب ومتى يثور ومتى يصرخ من اعماقه... و لكن المؤكد لها انه يشبه بحرها الذى كان يعشقه...تعود ان يهرب الى شاطئها...فتفقده عقله ليستريح...فتخرج حروف كلماته...فيشاهدها و يجمعها و يصنع منها عقد لؤلؤى فريد...

انفرطت حبات العقد يوماً... فغنت: شايف البحر شو كبير...كبر البحر باحبك...شايف السما شو بعيد ...بعد السما بحبك..
تضخمت عنده الأنا... فثارت احلامه و طموحاته كموج بحرها...فأنشد: الموجه بتجرى ورا الموجه... مش عايزه تسيبها...
هى فى لحظات يغمرها الشك: هل ستكون لى و دائماً معى؟...
وقف على الشاطئ و لم يجيبها... و نظر باتجاه البحر حيث السماء تلتقي مع الماء في خط الافق...تركزت عيناه فى نقطة التلاشى و شرد فيما وراءها من مجهول!...
انسلت من وراءه و دموعها تسقط فى بحرها...و وشوشت صدفه من صدفات شاطئها...اعطته اياها... و ودعته...

********************************

الزمان: أزمنة اللاحصار

المكان: بحر المعقول

انتبه الى رحيل شئ عن دمه و حلول شئ آخر... تجاهل خط الافق و نقطة التلاشى...فما وراءها اصبح فى عالم المعلوم له...نظر الى موجة تراود شاطئه...فلم تعد تلك الموجه التى تجرى ورا الموجه مش عايزه تسيبها...فلقد دخلت فى وعى لترسم منحنى موجى...محكومة فى عقله بمعادلتها الرياضية...منظمة و متتالية بقيمها العظمى و قيمها الصغرى...اصبحت الصدفات الموشوشة زوايا مكونة من خطوط تماسية لشكل لولبى...يزيد و يقل حجمها بمعدل تغير متواليات هندسية...

***********************************

الزمان: أزمنة الحنين

المكان: بحر صراع المعقول و اللا معقول

طوحته هذه الريح المليئة بالجفاف و الردى على شاطئ الحروف الجامدة و المالحة ...فرآها من بعيد كضوء يلتوى فوق غمام الروح الجافة و الشارده...رتبت الوانها القزحيه فى عينيه...فتجلت كلمات النصوص عن دوائر خاطره...و ادخلته فى غيب ليرسم منحنى...يدعوه افقاً ازرقاً او بحراً أو دماً او حتى أصدافاً موشوشة ...فيراها خارطة الوطن و تراه ظلاً لا يمر.

اليها... اهديها ...اغنية عماد عبد الحليم /الأم